شعر غزل عراقي قصير

يعبّر المحبوب عن حبه وإعجابه بمحبوبته مستعينًا بأجمل الطرق الرومنسية، لا سيما عن طريق إلقاء الشعر، وتعتبر أشعار الغزل العراقية من أكثر الأشعار المستخدمة حول العالم العربي للتعبير عن الحب والإعجاب بالمحبوب، فقد كتب الشعراء العراقيون على مُرّ الزمان العديد من القصائد الرائعة التي توصف مشاعر الحب والإعجاب بالحبيب، ومنهم ما كتب شعر قصير، ومنهم ما عبّر عن مشاعره بقصائد طويلة.

شعر غزل عراقي قصير

فيما يلي شعر غزل عراقي قصير:[1]

  • يا عيني لو سبعين يوسف يلاگيچ، ما يرد شوفچ غير ذاك القطع بيچ.
  • في مرفأ عينيك الأزرق، أركض كالطفل على الصخر، استنشق رائحة البحر، وأعود كعصفورٍ مرهق.
  • شهالجمال البيك يا عمي بلوه هم شامة هم خدود هم ضحكه حلوها.
  • تذوب الروح بعيونك ورسمك، وتنشد روحي، واتدور وره اسمك، تمنيت اصبح قلم واكتب وارسمك، على كلبي واطبعك للمنيه.
  • وكع كلبي بغرامك ماتشيله، وترى كلبي التعذب مات شيله، اخابر وانت تسمع وماتشيله، وينك ياحلو بس رد عليه.
  • معشوقتي ذات العيون الزرقاء طاغية الجمال تفتن الجميع بروعة نظرتها، لا أدري متى أو كيف وقعت في غرامها هل يا ترى ستكون نهاية هذا العشق هي الجنون.
  • وحك العود والمعبود، ورموشك حبيبي السود، ما أنساك ما طول النفس موجود، يا ضحكة طفل مولود، يا نغمة وتر ع العود، يمتى تحن علي وتعود، وافرشلك حبيبي ورود، واكلك والله، يا عمري، أحبك والدموع شهود.
  • سرحان واسولف بيك واحجي بجمالك، مو جنت صافي البال منين الله جابك؟
  • وَشّما أشوف وجوه حِلوة، يُبقى وجهِج ديرتي المَاكو أحلى مِنها.
  • لو بيه يندار العمر، مو مرة أحبنّك عشر مرات أحبنك.
  • لمعة العين وصبغ اظفر اديها، وعگدة الحاجب اذا ضوجه تجيها، ونبرة الصوت بحچيها، ااخ منهن، اخ من ذيچ التفاصيل التشد گلبي عليها.
  • يا أبو نظرة الغميجه التاخذ الروح، يا نكهة دارمي وبحلوگ شيّاب، متنازلك وعاليوجعن دوس، وافرگهن لحد ما تشم عِطـاب، غَـزل تارس آذانك إيج شبيك؟ يا صفحة ومن تجيني اعتبرك كتاب.
  • خدودك يا ترف من وردة حمرة، وشفايف كالعسل من غير حمرة، بس وياي تنطي العين حمرة، وأرق من النسيم ويّه البقية.

شعر غزل عراقي

فيما يلي أشعار عراقية شهيرة ومميزة:

  • قصيدة سميتك نفس لو ينكطع ما عيش:

سَمَّيْتُكُ نَفْسَ لَوْ يَنْكُطْعْ مَاعِيشْ
وَسُمِّيَتُكُ حُبَيْبِي وَرُوحِيٍّ سَمَّيْتُكُ
عِفَّتْ اَلنَّاسِ كُلِّهَا، وَمَا عَشْكَتْ إِنْسَانَ
بَسْ أَنْتَ أَعْجَبَتْنِي وَحِيَل حَبِيتَكْ
أَعَزَّ مُنِيَ عَلَيْهِ وَغَالِي عَالْرُوحْ عَلَيْكَ
أَجْذِب إِذَا فَدْيُومْ مُلَيْتِكْ اَنتَّهِينَهْ
وِكْشِخَة اَلْكَمْرَهْ بِدَمْعَتِي كِلْتَا اُجَيْكْ،
وَلَمْلَمَتْ كُلَّ اَلنَّهَارِ، وَأَدْرِي جِنْجْ مَا كَدُرَّتَيْ
قَدَّرَتْ ضَرْفَجْ، وَاعْرِفْهُ سَاعْتَجْ وَرْدِيَّةً يَمَّهْ
وَسَاعَةُ اَلسَّوْدَةُ بِغُرْفَتِي لِمَيْ طَيْفَجْ لَا يُلِمُّ
وَآدَمْ عَلَيْهِ مَطْشَرَهْ بِوَجْهِي فَشَلَّتِي

  • قصيدة سمعته كلمة غزل غمض عيونه بخجل:

سَمِعَتْهُ كَلِمَةُ غَزَلِ غُمْضِ عُيُونِهِ بِخَجَلٍ
كُتْلَةَ رُموشِكَ قَصِيدَهُ وَعُيُونَكَ الْمُسْتَهَلَّ
وَصَفَّتْ قَوْسُ الْحَوَاجِبِ
سَيَفِينَ بَيْدَ لِيُحَارِبُ
صَالَحَتْ زَيْنُ الحبايب
والله لِيُعِيدُ الزَّعَلُ
الْبَشَرَ فِي هَلِ الْبَرِيَّة
رَبَّكَ خَالِقَهُمْ سَوِيَّة
أميزك عَنِ الْبَقِيَّةِ
سِوَاكَ اللهَ مَنْ عَسَلٍ
جَمَعَتْ كُلُّ اِلْمَعَانِي
صُورَةَ إلْكَ هَزَّتْ كِيَانِي
خَدَّكَ شُمُوعٌ بِصِوَانِي،
ويندار بِيَكَ الأهل
سَمِعَتْهُ كَلِمَةُ غَزَلِ غُمْضِ عُيُونِهِ بِخَجَلٍ

  • قصيدة أحبّك مو لأن أنت حلو للشاعر عبد الحسين الحلفي:

أُحِبُّكُ مُو لِأَنَّ أَنْتَ حُلْوٌ، لَا لِأَنَّ رُوحِي اِلْتَقَتْ كَبْلِيٍّ وَلَكَ بِيكْ
إِذَا أَنْتَ تَمُرُّ ع اَلْأَعْمَى يَصِيحُ اَللَّهُ وَالْأَخْرَسُ لَوْنٌ حَاجَيَتُهُ يُحَاجِيكَ
أَذِبْ كَلْبَيْ عَلَى سَهْمِكَ وَآنِهِ مَجْرُوحٍ، وَأَكْلِكَ دَيْرَ بَالِكَ أَخَافُ أُؤْذِيكُ
إِجَرَحَنِي وَلَكَ بَسْ كَوَّنَ عَالْكِيفْ لِأَنَّ أَنْتَ وِيهْ دَمِي، وَخَافَ أُبْدِيَكَ
إِجَرَحَنِي وَلَكَ بَسْ كَوَّنَ مَا مَوْتُ حَتَّى مِنْ يَتَّهِمُونَكَ أَبْرِيكْ عَلَى اَلْمِرَايَةِ،
وَكَفَّتْ مَا شَفَتْ وَجْهِي، وَشَفَتْ وَجْهَكَ طَلْعَلِي، وِكْمَتْ أَحَا چ يَكُ وَثَبَتَ بِمِرَايَتِي وَجْهُكَ
مِرَايَاتٍ وَأَبَاوعْ وَجَّهَهَا مِرَايَتِي بِيكْ بَكْذَلَتْكْ شَدِّ رُكْبَتِي، وَطَلَعَ اَلرُّوحُ

  • قصيدة فرصوفيا للشاعر العراقي محمد مهدي الجواهري:

“فرصوفيا”: يا نجمةً تَلالا

تُغازلُ السُهوبَ والتِلالا

وتَسكبُ الرقَّةَ والدَلالا

فوقَ الشفاهِ الضامئات الحامياتِ الحانية

وبين أهدابِ الجُفونِ الغافيان الوانيه

“فرصوفيا” الحلوة يا ذاتَ القُطوفِ الدانية

من ذا يوفِّي سحرَكِ الحلالا ؟

وحُسنَكِ المدمِّرَ القَتّالا

يُجشِّمُ اللذّةَ والأهوالا

حالانِ، الأحلى أمرُّ حالا

غذا أجلتُ فكريَ الجوّالا

في كيفَ صيغَ حسنُكِ ارتجالا

أتعبَتِ الأسطورةُ الخيالا

“فرصوفيا”: إنَّ الصِبا فيكِ ارتغى فعرْبدا

قِفي به عند الحَفافَين فقد جاز المدى

كالأُفعُوانِ انسابَ في الرَملة كيما يَبرُدا

تطلّبتْ عيونُ حسناواتِك الخضْرُ الفِدى

وكالأقاحي إذ تعُبُّ سَحرةً قطْرَ الندى

تذوّبتْ خمرُكِ في الخدِّ الذي تورَّدا

وانفرَجَ البُرعُم في النَهد الذي تَنهَّدا

“فرصوفيا”: يا روعةَ اليومِ الذي يُنسي غدا

غدٌ سرابٌ لا أُحِبُّ الآلا

ما دمتُ أرعى روضةً مِحلالا

بها الظِلالُ تَزحَمُ الظِلالا

مُخلِفةً بكورُها الآصالا

  • شعر غزل باللهجة العراقية العاميّة:

ينشدوني عليك شلون وضعه وياك

واكلهم مو طبيعي اهواي داراني

وتطردني من ادك بابك

وأكل للناس طار من الفرح لمن تلكاني

اشطبتني من سجلك واني اكل للناس

شطبني من سجله للكلب وداني

كالولي يكرهك كلت غلطانين

يكرهني بشقه وبصدك يهواني

كالوا شلع كلبك كلت يعني

اصار شكو بيه اذا محبوبي شاقاني

  • شعر غزل عراقي شعبي:

واليحبني

يباري حزني

وما يمل

لو مال متني

واليودني

يشيل حملي

لو ثگل

ويزيحه عني

واليريد

يطوف روحي

بنيه بيضه

يدنه مني

واليدور

بيه يلگه

من التعب

ديره وأغني

وأنه يا روحي

شجنيت ؟

شگد نشدت

ودوريت؟

شحصليت !

الليله وني

بكل حنِين

الليله وني

وعله ألمامش

أبجي

لو غابت شمسنه

وللصغر

ليليه حني

المراجع

  1. ^ youtube.com , شعر عراقي غزل عن الحب , 02/05/2024
أضف تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *